سرطان عنق الرحم هو مرض يمكن أن يكون صامتا في المراحل المبكرة، ولكن التعرف على علاماته في وقت مبكر أمر بالغ الأهمية للتشخيص والعلاج الفعال. وفيما يلي تسع علامات قد تشير إلى وجود المرض:
- نزيف مهبلي غير طبيعي:
- يمكن أن يكون النزيف بين فترات الحيض، أو بعد انقطاع الطمث، أو بعد الجماع علامة تحذيرية.
- إفرازات مهبلية غير طبيعية:
- قد يكون الإفراز مائيًا أو كريه الرائحة أو يحتوي على دم.
- الألم أثناء الجماع:
- قد يشير الانزعاج أو الألم أثناء ممارسة الجنس إلى وجود مشاكل في عنق الرحم.
- آلام الحوض:
- الألم المستمر في منطقة الحوض، والذي يختلف عن تقلصات الدورة الشهرية، يستحق الاهتمام.
- الدورة الشهرية الطويلة أو الثقيلة:
- يمكن أن تكون فترات الحيض التي تستمر لفترة أطول من المعتاد أو تكون أثقل علامة.
- ألم عند التبول:
- قد يشير الانزعاج أو الألم أثناء التبول إلى أن السرطان قد انتشر إلى الأنسجة المجاورة.
- سلس البول:
- فقدان السيطرة على المثانة أو تغيرات في عادات التبول.
- فقدان الوزن غير المبرر:
- فقدان الوزن دون سبب واضح يمكن أن يكون علامة على عدة حالات، بما في ذلك السرطان.
- التعب المفرط:
- الشعور بالتعب الشديد والمستمر، حتى بعد الراحة الكافية.
أهمية الكشف المبكر
الكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم يزيد بشكل كبير من فرص نجاح العلاج. يعد إجراء فحوصات منتظمة، مثل مسحة عنق الرحم، والانتباه إلى علامات الجسم، من الإجراءات الأساسية للوقاية من المرض ومكافحته. إذا لاحظت أيًا من هذه الأعراض، راجع الطبيب فورًا لإجراء تقييم كامل.